أفضل 100 رواية عربية في القرن العشرين

أفضل 100 رواية عربية - تطور الأدب العربي 

أفضل 100 رواية عربية .. شهد الأدب العربي تطورًا كبيرًا ومذهلاً على مدار نحو 100 عام، حيث وصلت الرواية العربية خلال هذه السنوات إلى حدود العالمية.

أفضل 100 رواية عربية
أفضل 100 رواية عربية 

 إن الأدب العربي دائماً ما يُصنف ضمن الأدبيات الأفضل في العالم، حيث خرج من أبناء المنطقة العربية روائيون عظماء، قدموا أعمالاً أيقونية خالدة.

صعوبة الاختيار 

 إن اختيار أفضل 100 روايه عربية بين حجم الأعمال الأدبية المتكاملة أمراً صعباً للغاية، ربما لا نبالغ لو قولنا أن الأمر شبه مستحيل!

ومع صعوبة الاختيار أعلن الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، نتيجة استفتاء قام به على مستوى الوطن العربي، بمشاركة كبار الأدباء والنقاد العرب، لاختيار أفضل مائة 100 رواية في القرن العشرين.

العصر الذهبي للرواية العربية

كما أوضحنا أن الاختيار كان صعبًا لكثرة وغزارة الإنتاج العربي في تلك الحقبة، والتي تعد حتى الآن العصر الذهبي للرواية العربية، حيث قدمت الدولة العربية مزيج هائل من عظماء الأدب من كافة بلادنا العربية، فمن مصر على سبيل المثال لا الحصر كان الأديب العالمي نجيب محفوظ وعميد الأدب طه حسين وتوفيق الحكيم والعقاد ويوسف إدريس والسباعي .. وغيرهم.

ومن السودان جاء الطيب صالح، ومن المغرب ظهر محمد شكرى، ومن تونس كان محمد المسعدي، ومن فلسطين طيب الذكر غسان كنفاني وغيرهم الكثير.

تنوع الأجيال والأقطار 

ولأن اختيار 100 رواية عربية فقط كان ظالماً بعض الشيء لأعمال أخرى كثيرة تستحق، فقرر الاتحاد أن يكون الاختيار لـ 105 رواية على أن تحتفظ القائمة باسمها "أفضل 100 رواية عربية".

وروعي في القائمة التي أعلنت في 14 يناير عام 2000 تنوع الأجيال والأقطار، وقد نُشرت القائمة في العدد 426 من جريدة أخبار الأدب الصادر بيوم الأحد الموافق 9 سبتمبر 2001.

وتصدرت الروايات المصرية، معظم القائمة، إذ بلغ عدد الأعمال من تأليف روائيين مصريين 28 رواية، تصدرتها ثلاثية الأديب العالمي نجيب محفوظ، الأديب العربي الوحيد الفائز بـ جائزة نوبل في الأدب لعام 1988.

قائمة أفضل 100 رواية عربية في القرن العشرين 

1. الثلاثية: نجيب محفوظ
2. البحث عن وليد مسعود: جبرا إبراهيم جبرا
3. شرف: صنع الله إبراهيم
4. الحرب في بر مصر: يوسف القعيد
5. رجال في الشمس: غسان كنفاني
6. الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد أبي النحس المتشائل: إميل حبيبي
7. الزمن الموحش: حيدر حيدر
8. رامة والتنين: إدوار الخراط
9. حدث أبو هريرة قال: محمود المسعدي
10. كوابيس بيروت: غادة السمان
11. المجوس: إبراهيم الكوني
12. الوشم: عبد الرحمن مجيد الربيعي
13. الرجع البعيد: فؤاد التكرلي
14. الشراع والعاصفة: حنا مينه
15. الزيني بركات: جمال الغيطاني
16. سأهبك مدينة أخرى: أحمد إبراهيم الفقيه
17. أنا أحيا: ليلى بعلبكي
18. لا أحد ينام في الإسكندرية: إبراهيم عبد المجيد
19.  الحب في المنفى: بهاء طاهر
20. مدارات الشرق: نبيل سليمان
21. الوباء: هاني الراهب
22. الحرام: يوسف إدريس
23. ليلة السنوات العشر: محمد صالح الجابري
24. موسم الهجرة إلى الشمال: الطيب صالح
25. ذاكرة الجسد: أحلام مستغانمي
26. الخبز الحافي: محمد شكري
27. تشريفة آل المر: عبد الكريم ناصيف
28. دار المتعة: وليد إخلاصي
29. طواحين بيروت: توفيق يوسف عواد
30. الأفيال: فتحي غانم
31. نجران تحت الصفر: يحيي يخلف
32. العشاق: رشاد أبو شاور
33. الاعتراف: علي أبو الريش
34. النخلة والجيران: غائب طعمة فرمان
35. العصفورية: غازي القصيبي
36. قنديل أم هاشم: يحيي حقي
37. العودة إلى المنفى: أبو المعاطي أبو النجا
38. وكالة عطية: خيري شلبي
39. تماس: عروسية النالوتي
40. سلطانة: غالب هلسا
41. مالك الحزين: إبراهيم أصلان
42. باب الشمس: إلياس خوري
43. الحي اللاتيني: سهيل إدريس
44. عودة الروح: توفيق الحكيم
45. الرهينة: زيد مطيع دماج
46. لعبة النسيان: محمد برادة
47. الريح الشتوية: مبارك الربيع
48. دار الباشا: حسن نصر
49. مدينة الرياح: موسى ولد ابنو
50. أيام الإنسان السبعة: عبد الحكيم قاسم
51. طائر الحوم: حليم بركات
52. حكاية زهرة: حنان الشيخ
53. ريح الجنوب: عبد الحميد بن هدوقة
54. فردوس الجنون: أحمد يوسف داوود
55. وسمية تخرج من البحر: ليلى العثمان
56. اعترافات كاتم صوت: مؤنس الرزاز
57. بحري: محمد جبريل
58. صنعاء مدينة مفتوحة: محمد عبد الولي
59. ثلاثية غرناطة: رضوى عاشور
60. دعاء الكروان: طه حسين
61. فساد الأمكنة: صبري منسي
62. السقا مات: يوسف السباعي
63. تغريبة بني حتحوت: مجيد طوبيا
64. بعد الغروب: محمد عبد الحليم عبد الله
65. قلوب على الأسلاك: عبد السلام العجيلي
66. عائشة: البشير بن سلامة
67. الظل والصدى: يوسف حبشي الأشقر
68. الدقلة في عراجينها: بشير خريف
69. النخاس: صلاح الدين بوجاه
70. باب الساحة: سحر خليفة
71. سابع أيام الخلق: عبد الخالق الركابي
72. شيء من الخوف: ثروت أباظة
73. اللاز: الطاهر وطار
74. المرأة والوردة: محمد زفزاف
75. ألف عام وعام من الحنين: رشيد بوجدرة
76. القبر المجهول: أحمد ولد عبد القادر
77. الاغتيال والغضب: موفق خضر
78. الدوامة: قمر كيلاني
79. الحصار: فوزية رشيد
80. في بيتنا رجل: إحسان عبد القدوس
81. رموز عصرية: خضير عبد الأمير
82. ونصيبي من الأفق: عبد القادر بن الشيخ
83. مجنون الحكم: بن سالم حميش
84. الخماسية: إسماعيل فهد إسماعيل
85. أجنحة التيه: جواد الصيداوي
86. أيام الرماد: محمد عز الدين التازي
87. رأس بيروت: ياسين رفاعية
88. عين الشمس: خليفة حسين مصطفى
89. لونجة والغول: زهور ونيسي
90. صخب البحيرة: محمد البساطي
91. السائرون نيامًا: سعد مكاوي
92. 1952: جميل عطية إبراهيم
93. طيور أيلول: إميلي نصر الله
94. المؤامرة: فرج الحوار
95. المعلم علي: عبد الكريم غلاب
96. قامات الزبد: إلياس فركوح
97. عصافير الفجر: ليلى عسيران
98. جسر بنات يعقوب: حسن حميد
99.  الوسمية: عبد العزيز مشري
100. البشموري: سلوى بكر
101. الفارس القتيل يترجل: إلياس الديري
102. التوت المر: محمد العروسي المطوي
103. أغنية الماء والنار: عبد الله خليفة
104. الباب المفتوح: لطيفة الزيات
105. مدن الملح: عبد الرحمن منيف

أجمل 10 روايات عربية 

ثلاثية نجيب محفوظ 
تعدُّ ثلاثية نجيب محفوظ من أهمّ الروايات العربية في القرن العشرين، وهي: بين القصرين 1956م، قصر الشوق 1957م، السكرية 1957م، تتناول الثلاثية قصة عائلة مصرية ربُّ الأسرة فيها مزدوج الشخصيّة، وتَحكي حياة عدة أجيال من تلك الأسرة، في إطار يوضِّح الكثير عن المجتمع المصري في بدايات القرن العشرين، وقد أشادت بها لجنة التحكيم عند تسليم جائزة نوبل لنجيب محفوظ

رجال في الشمس 
نشرت هذه الرواية في عام 1963م، وهي من تأليف الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني، يعبِّر فيها عن مأساة الفلسطينيين في القرن العشرين، والصراع بين المنفى والجوع والبحث عن فرصة حياة أفضل، وهي من أكثر الروايات المؤثرة، إذ تتناول قصة هجرة عدة أشخاص فلسطينيين من العراق إلى الكويت من أجل العمل، ولكنَّهم يموتون خنقًا في خزان السيارة التي تحاول تهريبهم.

موسم الهجرة إلى الشمال 
نشرت الرواية عام 1966م، وهي من تأليف الكاتب السوداني الشهير الطيب صالح، وهي من أفضل مئة رواية عربية في القرن العشرين، يوضِّح الكاتب من خلالها علاقة الشرق بالغرب والصراع بين الثقافتين، وذلك من خلال شخصية شاب سوداني يتوجه للدراسة في لندن، ويضيف إلى جانب ذكائه وعلومه طريقة التعامل مع النساء هناك، كما يصور الكاتب طبيعة المجتمع السوداني في تلك المرحلة

الخبز الحافي 
نشرت هذه الرواية في عام 1972م، وهي من تأليف الكاتب المغربي محمد شكري، وتصوِّر الرواية حياة صبي يعيش حياة التشرد والفساد بين المواخير والتدخين وتعاطي المخدرات واحتراف السرقة، وطريقة انتقاله إلى حياة أخرى عن طريق دخوله المدرسة وتحوله إلى شاب متعلم، وتمثِّل الرواية سيرة ذاتية للكاتب محمد شكري، ولجميع العرب الذين يعانون من الفقر والجهل والتخلف.

 مدن الملح
 نشرت رواية مدن الملح أول مرة عام 1984م، وهي من تأليف الكاتب السعودي عبد الرحمن منيف، وتقع الرواية في خمسة أجزاء، لذلك تسمَّى خماسية مدن الملح وهي: التيه، الأخدود، تقاسيم الليل والنهار، المنبت، بداية الظلام، وتدور أحداثها حول ثورة ظهور النفط في منطقة شبه الجزيرة العربية، والتغيرات التي رافقت ظهور النفط على مختلف مدن الخليج العربي.

ذاكرة الجسد 
نشرت عام 1993م، وتعدُّ رواية ذاكرة الجسد للروائية الجزائرية أحلام مستغانمي من أجمل الروايات العربية، حصلت على جائزة نجيب محفوظ عام 1998م، توثِّق فيها الكاتبة مرحلة من تارخي الجزائر خلال الثورة الجزائرية وما بعدها، وفي إطار خيالي متداخل مع الواقعي، تبحر الكاتبة في سرد قصة حياة أحد أبطال الحرب الذي يقع في حبِّ ابنة صديقه الذي قتل في الحرب، وتبقى الحواجز قائمة بينهما لتنتهي بزواجه وفاجعته الأبدية.

ثلاثية غرناطة 
تعدُّ هذه الرواية من أفضل مئة رواية عربية، وقد نشرت عام 1994م، وهي من تأليف الكاتبة الفلسطينية الشهيرة رضوى عاشور، وتتكون الرواية من ثلاثة فصول هي: غرناطة، مريمة، الرحيل، تدور أحداث الرواية في مدينة غرناطة بعد سقوط الممالك الإسلامية في جميعها الأندلس، وتبدأ في عام 1491م، وتنتهي عندما يقرر آخر الأبطال عليٌّ عدم مغادرة الأندلس لأنه يرى الموت في فراقها.

عزازيل 
نشرت هذه الرواية في عام 2008م، وهي من تأليف المفكر والفيلسوف المصري يوسف زيدان، وقد حصلت على جائزة العالمية للرواية العربية عام 2009م، وعلى جائزة أنوبي كأفضل رواية مترجمة إلى الإنجليزية عام 2012م، تدور أحداثها في مصر وسوريا بعد أن تبنت الإمبراطورية الرومانية الديانة المسيحية، وصوَّرت الصراع بين المؤمنين والوثنيين، إضافةً إلى الصراعات داخل المذاهب في الديانة المسيحية.

ساق البامبو 
نشرت هذه الرواية في عام 2012م، وهي من تأليف الكاتب الكويتي سعود السنوسي، وقد حصلت الرواية على الجائزة العالمية للرواية العربية في عام 2013م، وتدور الأحداث حول صراع الهوية بين شخصيات الرواية، وذلك من خلال قصة شاب كويتي، إذ أنَّه والده من أسرة كويتية عريقة، بينما أمُّه فلبينية، ولذلك توزعت شخصيته بين هاتين الهويتين، وتعد من أجمل الروايات العربية.

تحليل القائمة 

شملت القائمة أعمالاً كلاسيكية قديمة، وأخرى معاصرة، كما استوعبت التطور الكبير الذي حدث في مجال السرد، وهو أمر يجيد ويربط المتلقي بالنصوص التكوينية، أو التأسيسية الرائدة التي أحدثت التراكم ومهدت السبيل لتطور السرد العربي.

الملاحظة الأولى التي تتبادر إلى الذهن في عملية الاختيار، رغم صدورها من مختصين ونقاد ومشتغلين في حقلي النقد والأدب، أنها عملت إلى حد بعيد، على أن يكون الاختيار شاملاً لكل العالم العربي من الخليج إلى المحيط، كما أن هنالك عاملاً غلب على مسألة الرصد وهو شهرة العمل المعيّن، وصداه الكبير لدى القراء.

الواقع أن معظم الأعمال الأدبية الجيدة لا تجد حظاً كبيراً في الانتشار وسط جمهور المتلقين، ذلك نسبة لأن عين الناقد تختلف كثيراً عن ذائقة المتلقي، كما أن الرواية الجيدة ليست بالضرورة تلك التي تنتشر بصورة كبيرة، وعلى الرغم من ذلك، فإن هنالك الكثير من الأعمال التي فرضت نفسها بقوة على لجنة اتحاد الكتاب والأدباء العرب، لذا فكان اختيارها لكفاءة منتجها.

وجد بعض النقاد أن الاختيار لجأ إلى المجاملة في بعض الأعمال التي قد تكون ذات صيت شعبي، ولكن لا ترتقي لأن تكون ضمن أفضل مئة رواية عربية، كما أن هنالك كتّاباً بعينهم ألّفوا أكثر من نص سردي واحد يتميز بالقوة والجدارة، ولكن تم اختيار رواية واحدة لهم، وفي هذه الحالة كان من الممكن أن يكون عنوان القائمة أفضل مئة كاتب، وليس أفضل مئة رواية، فعلى سبيل المثال هنالك أكثر من عمل لنجيب محفوظ، بخلاف الثلاثية، تستحق أن تكون ضمن القائمة، وكذلك الأمر بالنسبة إلى كتّاب في قامة الطيب صالح، وإبراهيم الكوني، وحيدر حيدر، وإبراهيم الكوني، ولا شك كذلك في أن هنالك أعمالاً أخرى تجاهلتها القائمة، حيث إنها لقيت بالفعل جدلاً كبيراً، خصوصاً وسط القراء.

طرح الأسئلة 

طرحت القائمة الكثير من الأسئلة المتعلقة بعدم وجود مراكز تصدر قوائم لأفضل الأعمال السردية العربية بصورة ثابتة، على مدار السنة، وهكذا، فالمعروف أن هنالك الكثير من المؤسسات الغربية تعمل على إصدار قوائم متعددة ومتنوعة حول الإنتاج الروائي مثل الكتب الأكثر مبيعاً، وأفضل الروايات للعام المعين.

ويشترك في عملية الاختيار النقاد والقراء معاً، حيث يدفع كل قارئ بالعمل الذي يفضله، غير أن الاختيار في المحصلة الأخيرة يكون في الأغلب بيد المختصين، هذا في ما يتعلق بأفضل الروايات.

أما قائمة أعلى الأعمال السردية مبيعاً، فهي خاضعة لمعايير مختلفة، حيث يرتبط وصف «الكتب الأعلى مبيعاً»، في أحيان كثيرة بعدم الموضوعية، كما أنها لا تراعي الجودة، فالاختيار يعبر عن حجم بيعات الكتاب بعيداً عن مضمونه، لكن حتى مثل هذه القوائم هي إما لا توجد، وإما نادرة في العالم العربي، وذلك أمر يجب أن يفتح نقاشا واسعاً، كما أن القوائم تصلح لمؤشر على مستوى تطور الأدب، والرواية بصورة خاصة، لذلك فإن عدم وجود ثقافة القوائم الموسمية والسنوية، يُصعّب مهمة الرصد ومعرفة الكتب الجيدة التي تستحق القراءة.

ظهور الرواية عالمياً

ظهرت الرواية الحديثة في أوربا مع بداية عصر النهضة تقريبًا، وأرسى دعائمها عدد من كبار كُتّاب العصر الكلاسيكي الحديث مثل: سرفانتس، فرانشيسكو بترارك، جيوفاني بوكاتشو، وليام شكسبير، دانتي أليغري، موليير .. وغيرهم.

ظهور الرواية عربياً

في العالم العربي ظلَّ الشعر هو اللون الأدبي المفضَّل عند العرب خصوصًا بعد أن نفخ فيه محمود سامي البارودي وأحمد شوقي روحًا جديدةً، ولكن مع بداية القرن العشرين بدأت تظهر محاولات جديَّة لتطوير النثر العربي والخوض في فنون أدبيَّة جديدة كالقصَّة والمسرحيَّة والمقالة وأخيرًا الرواية، ومع أنَّه من الصعوبة بمكان تحديد أول رواية عربيَّة بدقَّة، ولكن قد تكون رواية “زينب” لمحمد حسين هيكل هي أول رواية عربيَّة استوفت جميع شروط الرواية.

نجيب محفوظ 

في عالم الرواية العربيَّة هناك اسم واحد يبدو أنَّه يُحلِّق مُتقدِّمًا على السرب بعيدًا عن أي منافسة، إنَّه نجيب محفوظ (1911 – 2006) “أمير الرواية العربيَّة” والأديب العربي الوحيد الذي استطاع أن ينال أرفع وأهم جائزة عالمية في الآداب جائزة نوبل عام 1988م

ما هي اشهر روايه عربيه؟

تعتبر رواية "ألف ليلة وليلة" واحدة من أشهر الروايات العربية وأكثرها تأثيراً على الأدب العالمي. هذه المجموعة من القصص الشعبية، المعروفة أيضاً باسم "الليالي العربية"، تمتاز بسردها الفريد وبتنوعها الغني في الحكايات والأساطير. الرواية تحكي عن الملك شهريار وشهرزاد، وتحتوي على العديد من القصص المشوقة مثل قصة علاء الدين، وعلي بابا، والسندباد البحري.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال